السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني
الكرام المحترمين
اليوم سوف نسرد مع بعض الجزء الثاني من القصص الحقيقية
والتي مرت بحياتي الشخصية واليوم مع (القصة الثانية – صديق "عالم
التكنولوجيا) وارجو الاطلاع ولمزيد من المعرفة عن (القصة الأولى – صديق"الزمن الجميل) ولا اطول عليكم بالمقدمات سوف ادخل في الموضوع علي طول ونبدء
مع بعض:-
القصة الثانية – صديق "عالم التكنولوجيا"
تبدأ القصة تحديدا في بداية عام (2003) عندما كنت اهوي
الاشراف والمشاركة بالمنتديات العربية وكانت الصدف لعبت دورها مع هذا الصديق انه
تعرف علي من خلال احدي المنتديات للاصدقاء وكان مشرف معي في قسم التكنولوجيا وانا
كنت مشرف واداري لصلتي لصداقة قوية من اصحاب المنتدي.
ولا اطول معكم في الاحداث العادية التي تمر مع اي مشرف
وصديق بمنتدي وتمر الايام والشهور ونجئ مع مطلع عام (2004) وكانت صداقتنا زادت
وقلنا نعمل مع بعض موقع علي الانترنت وكان هذا الموقع هو السبب الرئيسي للحال الذي
وصلنا إليه الان في حياتنا.
تم عمل الموقع ونجح لفترة قصيرة وحدثت المشاكل التي لم
نعمل علي حسابها في عملية الثقة بين الاطراف والادارة فكان الانفصال هو الحل.
وليس هذا هو المشكلة الرئيسية ولكن بعد الانفصال بالموقع
كان الانفصال النهائي للارتباط الصداقة بيننا حيث انشغل في تطوير الموقع والتعامل
المادي والبرمجة له وهذا الشئ لا يعني لي شئ بل يفرحني ولكن الشئ اللي كان يزعلني
هو اني طالبته اكثر من مرة المشاركة في فرحته في التطوير أو المساعدة وهذا من باب
المساعدة فكان الرد (والله مشغول شوية وربنا يسهل والامور تتظبط في المستقبل)
وكنت اراقب الموقع من الوقت والثاني وبل اراقبه هو شخصية
في حساباته علي المواقع واللاحظ مدي نجاحه ولكن السؤال اللي كان محيرني وما زال
محيرني (لماذا لم يشاركني معه)
والقصة هنا تنتهي وطبعا الكل هيقول انها قصيرة قوووي
ولكن احببت اقتصارها لاني محتاج اركز معكم علي الجزء الاخير والمهم في القصة
لماذا لا نشارك بعض في امورنا الاجتماعية والعملية بحكم
الصداقة ولماذا يدخل (المال للمرة الثانية وايضا الغرور في حق الرئاسة) للابتعاد
عن صديقك
فأرجو ان تبلغوني برأيكم فيما جري وايضا فيما فعله صديقي
بعدم المشاركة معه.
وإلي
لقاء مع الجزء الثالث والاخير أو القصة الثالثة – صديق "الكفاح والعمل"
اخوكم في الله
تامر التركي
ابو حبيبة جرافيك
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق